تجاوبا مع العديد من المحفزات
منها السماح لصناديق استثمار سيادية في تكوين مراكز شرائية في العديد من الأسهم في القطاعات المختلفة
الي جانب تقديم أعضاء مجلس إدارة احدي شركات العقارات استقالتهم
وقد انعكس الخبر علي أداء السهم وارتفع الي الحدود القصوى محقق نسبة ارتفاع تجاوز 9.5%
واسترداد العديد من الأسهم القيادية عافيتها بقيادة التجاري الدولي
وبدعم من تكوين مراكز شرائية من قبل المؤسسات المحلية
بدأت وأنهت المؤشرات تداولات الإثنين علي ارتفاع بنسب تتراوح بين 1 الي 1.75%
وجائت الارتفاعات المرتفعة بناء علي استمرار ضخ السيولة من قبل المؤسسات
الي جانب إعلان وزارة الصحة أن نسبة التعافي وصلت إلي 85% دون استخدام آمال ونابع من المناعة الطبيعية لدي المواطنين
مما ينبئ علي التعافي الصحي
وما يتبع من تعافي اقتصادي
وبنظرة اكثر تحليل بفعل المبادرات التحفيز ية استطاع السوق تحقيق قاع وهو 8100 وسيستمر الاداء العرضي المرتفع تارة، و الهابط تارة أخرى إلى أن تتعافى الأسواق العالمية.
وانتهاء أزمة كورونا التي تسببت في خسائر اقتصادية.
حنان رمسيس خبيرة اقتادية في شركة الحرية لتداول الاوراق المالية