قال رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق سعيد شنقريحة إن الحرائق الأخيرة التي شهدتها البلاد هي عينة صغيرة من مؤامرة أشمل تحاك ضد البلاد.
ودعا شنقريحة إلى مزيد من الحيطة والحذر لإحباط هذه المخططات.
وكانت الرئاسة الجزائرية اتهمت مجموعتين صنفتهما منظمات ارهابية بإشعال حرائق الغابات، و ذكرت أن إحداهما مدعومة من المغرب وإسرائيل.
و ذكرت إن المسؤولية الأساسية في الحرائق تقع على عاتق جماعتي رشاد الإسلامية، و الماك وهي حركة انفصالية في منطقة القبائل.