الخميس. نوفمبر 21st, 2024

تراجعت بورصة الكويت في منتصف اليوم، حيث هبط مؤشرها العام 0.12%، وانخفض السوق الأول 0.16%، وتراجع “رئيسي 50” بنسبة 0.09%، فيما خالف المؤشر الرئيسي الاتجاه ليرتفع وحيداً بنحو 0.01%

وبلغت أحجام التداول نحو 245 مليون سهم جاءت بتنفيذ 8015 صفقة حققت سيولة بقيمة 30.7 مليون دينار تقريباً.

وجاء سهم “بريق القابضة” على رأس القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بارتفاع نسبته 12.75%، فيما تصدر سهم “استهلاكية” القائمة الحمراء مُتراجعاً بنحو 18.40%.

وحقق سهم “أجيليتي” أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 2.98 مليون دينار مُتراجعاً بنسبة 0.38%، تلاه سهم “بيتك” بقيمة 2.35 مليون دينار مُتراجعاً بنحو 0.40%
وفي الامارات
لا تزال الشركات الإماراتية تؤكد قدرتها على التعافي من تداعيات أزمة كورونا بدعم قوة حكومتها وصلابة اقتصادها، الأمر الذي برز في نتائج أعمال الشركات خلال الربع الأول من 2021 لتتمكن من مضاعفة أرباحها بنحو 130%.

ارباح الشركات بلغت نحو 24.44 مليار درهم خلال الربع الأول من 2021 مقابل 10.63 مليار درهم خلال الربع المقارن من 2020، بارتفاع قدره 129.9%
تمكنت نحو 93 شركة من ارتفاع أرباحها (من بينها من تمكن من التحول من الخسائر للربحية)، بينما تراجعت أرباح نحو 26 شركة (من بينها من تحول من الربحية إلى الخسائر) حيث قامت 21 بتسجيل خسائر
نتائج أعمال الربع الأول تؤكد قدرة الشركات على التعافي من الأزمة وسط توقعات باستمرار تحسن أداء الشركات الإماراتية خلال الربع الثاني من 2021 بوتيرة أكبر من الربع الأول، خاصة مع مواصلة عمليات التطعيم وعودة النشاط الاقتصادي بصورة أكبر خلال الأشهر المقبلة.



وبلغت أرباح الشركات المدرجة في سوق دبي خلال الربع الأول من 2021 نحو 12.61 مليار درهم مقابل أرباح بلغت 4.64 مليار درهم في الربع المقارن من 2020، بارتفاع قدره 171.7%.

وفيما يخص قطاع البنوك، فتراجعت أرباح البنوك المدرجة في سوق دبي خلال الربع الأول من العام الجاري بنسبة 7.89% لتصل إلى 3.785 مليار درهم مقابل 4.1 مليار درهم في الربع المقارن من 2020.

وجاء التراجع بضغط من انخفاض أرباح بنك المشرق ودبي الإسلامي خلال الفترة بنسبة 90.45% و23.89% على التوالي.

وخلال الفترة حقق الإمارات دبي الوطني أرباحاً بلغت 2.3 مليار درهم بزيادة 12%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق و76% مقارنة بالربع السابق.

وان إن النتائج القوية التي حققها بنك الإمارات دبي الوطني في الربع الأول تتيح له تسريع وتيرة الاستثمار في التكنولوجيا الرقمية وشبكته الدولية لدعم النمو المستقبلي. وانخفضت مخصصات انخفاض القيمة بنسبة 31% مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق نتيجة الانخفاض الملحوظ في صافي كلفة المخاطر بواقع 158 نقطة أساس على خلفية تطبيق نهج تكوين المخصصات التحوطي في الأرباع السابقة.

بينما بلغ صافي أرباح دبي الإسلامي نحو 853 مليون درهم، بانخفاض على أساس سنوي، ولا يشمل مكاسب لمرة واحدة في الربع الأول من عام 2020 والتي بلغت مليار درهم، وعلى أساس ربعي، ارتفع صافي أرباح البنك بنسبة 2.33% مقابل 35 مليون درهم في الربع الرابع من العام الماضي، بينما تراجعت بنسبة 23% مقارنة بالربع المقابل في 2020 بأرباح بلغت 1.11 مليار درهم.

فيما سجلت إعمار العقارية المدرجة في سوق دبي المالي أرباحاً صافية بقيمة 657 مليون درهم، مقارنة بنتائج الفترة ذاتها من 2020 والتي بلغت 609 ملايين درهم، محققة نمواً بنحو 8%.

ووصلت إيرادات الشركة خلال الربع الأول من العام الجاري إلى 5.99 مليار درهم، محققة زيادة بنسبة 12% مقارنة بإيرادات الفترة ذاتها من عام 2020 والتي بلغت 5.328 مليار درهم، وذلك معززة بمبيعاتها العقارية القوية.



وخلال الربع الأول من 2021، بلغت أرباح الشركات المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية نحو 11.82 مليار درهم مقابل أرباح بلغت 5.99 مليار درهم في الربع المقارن من 2020، بارتفاع قدره 97 %.

وفي نفس الفترة ارتفعت أرباح بنوك أبوظبي إلى 4.518 مليار درهم مقابل 3.22 مليار درهم في الربع الأول من 2020، بنمو قدره 40.3%.

وتصدر أبوظبي الأول أرباح الشركات الكبرى من حيث القيمة، حيث حققت مجموعة بنك أبوظبي الأول أرباحاً صافية بلغت 2.5 مليار درهم خلال الربع الأول من العام الجاري بارتفاع نسبته 3% مقارنة بـ2.4 مليار درهم خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.

وسجل صافي المخصصات انخفاضاً بنسبة 36% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2020، ما يعكس تحسن الظروف الاقتصادية والحفاظ على هوامش المخصصات، بينما انخفضت التكاليف التشغيلية بنسبة 3% نتيجة مواصلة التركيز على ضبط التكاليف والاستثمار في المبادرات الرقمية والاستراتيجية.

وخلال الفترة بلغ صافي أرباح أبوظبي التجاري 1.121 مليار درهم، بارتفاع بنسبة 436%، مقارنة بالربع الأول من عام 2020، وبارتفاع نسبته 11% مقارنة بالربع الأخير من العام الماضي.

بينما ارتفعت أرباح الدار العقارية بنسبة 80% في الربع الأول من عام 2021 مسجلة 544 مليون درهم، مقابل 302 مليون درهم في الربع المقابل من العام الماضي.

وارتفعت إيرادات الشركة بنحو 16% في الربع الأول من العام الجاري على أساس سنوي مسجلة 2.014 مليار درهم، بينما ارتفعت مبيعات العقارات لتتجاوز مليار درهم للربع الثالث على التوالي، لترجع الشركة النمو في المبيعات إلى عودة ثقة المستهلك، لا سيما مع تسارع حملات تطعيم سكان الإمارات.

وخلال الفترة حققت «مجموعة اتصالات» أرباحاً صافية موحدة بعد خصم حق الامتياز الاتحادي، بلغت 2.3 مليار درهم خلال الربع الأول من العام الجاري بزيادة سنوية وصلت نسبتها إلى 7.9% وبهامش صافي ربح نسبته 18%.

وكانت العالمية القابضة (صاحبة أكبر وتيرة ارتفاع في الأرباح خلال الفترة)، حيث قفزت أرباحها بنحو 1079% على أساس سنوي لتصل إلى نحو 1.3 مليار درهم في الربع الأول من 2021، وذلك بجانب ارتفاع إيرادات الشركة بأكثر من 200% لتصل إلى نحو 2.3 مليار درهم بالفترة ذاتها
وفي المملكة العربية السعودية
للجلسة الخامسة على التوالي يرتفع سهم العبد اللطيف بالنسبة القصوى متصدرا ارتفاعات السوق السعودي، ليس اليوم فحسب، بل خلال أسبوع وخلال تعاملات الشهر الأخير.

وزاد سهم العبد اللطيف خلال تلك اللحظات من جلسة اليوم الإثنين بالنسبة القصوى إلى مستويات 31.35 ريال، بينما انتزع السهم صدارة التداولات في السوق السعودي
بلغت قيم تداولات شركة العبداللطيف للاستثمار الصناعي أكثر من 214 مليون ريال بأكثر من 7 من سيولة السوق السعودي البالغة الآن 3.1 مليار ريال.

حاء ارتفاع السهم بعد التداول على 7.155 مليون سهم بقيمة 214 مليون ريال، وذلك عبر تنفيذ 7113 صفقة.

وتصدرت أسهم العبد الطيف التي تتداول قرب أعلى مستوياتها منذ نهاية 2015، ارتفاعات أسهم تداول خلال أسبوع بنسبة 60%.

بينما تصدر ارتفاعات السوق السعودي خلال شهر بنسبة 103% ، وبنسبة 109% خلال 3 أشهر ، بحوالي 215% خلال عام.

وعن أداء المؤشر السعودي خلال تلك اللحظات، فقد ارتفع 0.3% إلى مستويات 10372.7 نقطة رابحا نحو 31 نقطة.

وانخفضت خسائر شركة “العبد اللطيف للاستثمار الصناعي” إلى 4.4 مليون ريال بنهاية الربع الأول 2021، مقارنة بخسائر 7.7 مليون ريال تم تسجيلها خلال نفس الفترة من عام 2020
سبب انخفاض الخسائر خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى الزيادة فى المبيعات والانخفاض فى المصاريف الصناعية منسوبة إلى المبيعات.

وبشكل عام انخفاض تكلفة المبيعات منسوبة إلى المبيعات وكذلك الانخفاض الطفيف في المصاريف الإدارية والعمومية والزيادة فى الإيرادات الأخرى وانخفاض المصاريف التمويلية .

وكذلك تحقق أرباح استثمارات مقيمة بالقيمة العادلة من خلال الأرباح والخسائر.

ووفقاً لنتائج الشركة، ارتفع صافي الخسارة نحو بعد الزكاة والضريبة نحو 112.77% إلى 24.83 مليون ريال، بالعام الماضي، مقابل 11.67 مليون ريال للعام السابق.

وأن أسباب زيادة صافي الخسارة في عام 2020م، تعود إلى 6 عوامل شملت انخفاض المبيعات بسبب تراجع الطلب، وزيادة المصاريف العمومية والإدارية، وانخفاض أرباح تقييم استثمارات بالقيمة العادلة.

كما تشمل أسباب ارتفاع صافي الخسارة، زيادة مخصص الزكاة، وزيادة الخسائر الإكتوارية من إعادة قياس منافع الموظفين، والارتفاع في تكلفة الكميات المنتجة؛ نظراً لتحمل الشركة نفقات تشغيلية وعدم الاستغلال لكامل الطاقة الإنتاجية.

ولفتت الشركة إلى أنه تم اتخاذ عدد من التدابير الضرورية لخفض النفقات الجارية والرأسمالية وإدارة المدينين بشكل يتوافق مع متطلبات الفترة وتخطيط المخزون، وتحديث خطط المشتريات وتنسيق العلاقة مع الموردين
وكان قد انهى سوق الأسهم السعودية “تداول”، جلسة امس الأحد بارتفاع هامشي ليعاود مكاسبه بعد جلستين من التراجع، في ظل ارتفاع 10 قطاعات، بقيادة “المواد الأساسية”، وسط هبوط بقية القطاعات الكبرى.

وأغلق المؤشر العام للسوق “تاسي” مرتفعاً 0.04%، رابحاً 4.01 نقطة، وصل بها إلى مستوى 10343.86 نقطة.

وارتفعت التداولات على كافة المستويات بنهاية جلسة الأحد إلى 10.214 مليار ريال مقابل 8.483 مليار ريال من خلال حوالي 356.676 مليون سهم مقارنة بـ297.881 مليون سهم في جلسة الخميس الماضي.

وارتفع أداء 11 قطاعاً أبرزها المواد الأساسية الذي ارتفع بنسبة 0.22%، وبصدارة قطاع الأدوية بنسبة 3.91%.

وفي المقابل تراجع أداء 10 قطاعات أبرزهم البنوك المتراجع بنسبة 0.49% ،كما نزل قطاع الاتصالات بنسبة 0.19%، كما تراجع قطاع الطاقة بنسبة 0.01%.

وعلى مستوى أداء الأسهم شملت المكاسب 115 سهما، تصدرها “شاكر” بعد ارتفاعه بنسبة 9.96%، وتصدر “وفرة” 77 سهما متراجعاً بنسبة 6.60%.


وكان سهم “شاكر” الأنشط من ناحية القيمة، بنحو 413.713 مليون ريال، فيما تصدر “دار الأركان” الكميات بـ 20.958 مليون سهم.

وفيما يخص السوق الموازي، أغلق مؤشر (نمو حد أعلى) مرتفعاً بنسبة 1.54% ، رابحاً 373.21 نقطة من قيمته، ليغلق عند مستوى 24,557.23 نقطة.

وتصدر سهم الوطنية للبناء والتسويق الارتفاعات بنسبة 3.39%، تلاه سهم حديد وطني بنسبة 0.79%، وسجل سهم “فش فاش” أعلى خساره %
اما في البورصة المصرية بعد ان استهلت مؤشراتها علي ارتفاع عادت الي التباين مرة اخري حيث تواجد المؤشر 100 الاوسع نطاق في المنطقة الحمراء وتبعة المؤشر 70 بسبب وصول المؤشرات الي نقاط المقاومة وتفضيل المتعاملين علي تبديل مراكزهم حيث استمر المؤشر 30 في المنطقة الخضراء ولكن من المتوقع عودتة الي التراجع قرب نهاية الجلسة الي المنطقة الحمراء بسبب اختبار منطقة 10800 نقطة وهي من نقاط المقاومة الرئيسية
وقد انخفض المؤشر 70 بنسبة 0.18% وهي تقدر ب 4 نقاط ليصل الي 2254 نقطة
كما انخفض المؤشر 100 الاوسع نطاق بنسبة 0.19% وهي تقدر ب 7 نقاط ليصل الي 3028 نقطة وسط قيم تداولات قد تصل الي مليار جنية خلا نهاية الجلسة
اما عنفئات وجنسيات المتعاملين فقد مال العرب والاجانب والمؤسسات نحو الشراء
فيما مال المصرين والافراد نحو البيعتراجعت بورصة الكويت في منتصف اليوم، حيث هبط مؤشرها العام 0.12%، وانخفض السوق الأول 0.16%، وتراجع “رئيسي 50” بنسبة 0.09%، فيما خالف المؤشر الرئيسي الاتجاه ليرتفع وحيداً بنحو 0.01%

وبلغت أحجام التداول نحو 245 مليون سهم جاءت بتنفيذ 8015 صفقة حققت سيولة بقيمة 30.7 مليون دينار تقريباً.

وجاء سهم “بريق القابضة” على رأس القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بارتفاع نسبته 12.75%، فيما تصدر سهم “استهلاكية” القائمة الحمراء مُتراجعاً بنحو 18.40%.

وحقق سهم “أجيليتي” أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 2.98 مليون دينار مُتراجعاً بنسبة 0.38%، تلاه سهم “بيتك” بقيمة 2.35 مليون دينار مُتراجعاً بنحو 0.40%
وفي الامارات
لا تزال الشركات الإماراتية تؤكد قدرتها على التعافي من تداعيات أزمة كورونا بدعم قوة حكومتها وصلابة اقتصادها، الأمر الذي برز في نتائج أعمال الشركات خلال الربع الأول من 2021 لتتمكن من مضاعفة أرباحها بنحو 130%.

ارباح الشركات بلغت نحو 24.44 مليار درهم خلال الربع الأول من 2021 مقابل 10.63 مليار درهم خلال الربع المقارن من 2020، بارتفاع قدره 129.9%
تمكنت نحو 93 شركة من ارتفاع أرباحها (من بينها من تمكن من التحول من الخسائر للربحية)، بينما تراجعت أرباح نحو 26 شركة (من بينها من تحول من الربحية إلى الخسائر) حيث قامت 21 بتسجيل خسائر
نتائج أعمال الربع الأول تؤكد قدرة الشركات على التعافي من الأزمة وسط توقعات باستمرار تحسن أداء الشركات الإماراتية خلال الربع الثاني من 2021 بوتيرة أكبر من الربع الأول، خاصة مع مواصلة عمليات التطعيم وعودة النشاط الاقتصادي بصورة أكبر خلال الأشهر المقبلة.



وبلغت أرباح الشركات المدرجة في سوق دبي خلال الربع الأول من 2021 نحو 12.61 مليار درهم مقابل أرباح بلغت 4.64 مليار درهم في الربع المقارن من 2020، بارتفاع قدره 171.7%.

وفيما يخص قطاع البنوك، فتراجعت أرباح البنوك المدرجة في سوق دبي خلال الربع الأول من العام الجاري بنسبة 7.89% لتصل إلى 3.785 مليار درهم مقابل 4.1 مليار درهم في الربع المقارن من 2020.

وجاء التراجع بضغط من انخفاض أرباح بنك المشرق ودبي الإسلامي خلال الفترة بنسبة 90.45% و23.89% على التوالي.

وخلال الفترة حقق الإمارات دبي الوطني أرباحاً بلغت 2.3 مليار درهم بزيادة 12%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق و76% مقارنة بالربع السابق.

وان إن النتائج القوية التي حققها بنك الإمارات دبي الوطني في الربع الأول تتيح له تسريع وتيرة الاستثمار في التكنولوجيا الرقمية وشبكته الدولية لدعم النمو المستقبلي. وانخفضت مخصصات انخفاض القيمة بنسبة 31% مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق نتيجة الانخفاض الملحوظ في صافي كلفة المخاطر بواقع 158 نقطة أساس على خلفية تطبيق نهج تكوين المخصصات التحوطي في الأرباع السابقة.

بينما بلغ صافي أرباح دبي الإسلامي نحو 853 مليون درهم، بانخفاض على أساس سنوي، ولا يشمل مكاسب لمرة واحدة في الربع الأول من عام 2020 والتي بلغت مليار درهم، وعلى أساس ربعي، ارتفع صافي أرباح البنك بنسبة 2.33% مقابل 35 مليون درهم في الربع الرابع من العام الماضي، بينما تراجعت بنسبة 23% مقارنة بالربع المقابل في 2020 بأرباح بلغت 1.11 مليار درهم.

فيما سجلت إعمار العقارية المدرجة في سوق دبي المالي أرباحاً صافية بقيمة 657 مليون درهم، مقارنة بنتائج الفترة ذاتها من 2020 والتي بلغت 609 ملايين درهم، محققة نمواً بنحو 8%.

ووصلت إيرادات الشركة خلال الربع الأول من العام الجاري إلى 5.99 مليار درهم، محققة زيادة بنسبة 12% مقارنة بإيرادات الفترة ذاتها من عام 2020 والتي بلغت 5.328 مليار درهم، وذلك معززة بمبيعاتها العقارية القوية.



وخلال الربع الأول من 2021، بلغت أرباح الشركات المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية نحو 11.82 مليار درهم مقابل أرباح بلغت 5.99 مليار درهم في الربع المقارن من 2020، بارتفاع قدره 97 %.

وفي نفس الفترة ارتفعت أرباح بنوك أبوظبي إلى 4.518 مليار درهم مقابل 3.22 مليار درهم في الربع الأول من 2020، بنمو قدره 40.3%.

وتصدر أبوظبي الأول أرباح الشركات الكبرى من حيث القيمة، حيث حققت مجموعة بنك أبوظبي الأول أرباحاً صافية بلغت 2.5 مليار درهم خلال الربع الأول من العام الجاري بارتفاع نسبته 3% مقارنة بـ2.4 مليار درهم خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.

وسجل صافي المخصصات انخفاضاً بنسبة 36% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2020، ما يعكس تحسن الظروف الاقتصادية والحفاظ على هوامش المخصصات، بينما انخفضت التكاليف التشغيلية بنسبة 3% نتيجة مواصلة التركيز على ضبط التكاليف والاستثمار في المبادرات الرقمية والاستراتيجية.

وخلال الفترة بلغ صافي أرباح أبوظبي التجاري 1.121 مليار درهم، بارتفاع بنسبة 436%، مقارنة بالربع الأول من عام 2020، وبارتفاع نسبته 11% مقارنة بالربع الأخير من العام الماضي.

بينما ارتفعت أرباح الدار العقارية بنسبة 80% في الربع الأول من عام 2021 مسجلة 544 مليون درهم، مقابل 302 مليون درهم في الربع المقابل من العام الماضي.

وارتفعت إيرادات الشركة بنحو 16% في الربع الأول من العام الجاري على أساس سنوي مسجلة 2.014 مليار درهم، بينما ارتفعت مبيعات العقارات لتتجاوز مليار درهم للربع الثالث على التوالي، لترجع الشركة النمو في المبيعات إلى عودة ثقة المستهلك، لا سيما مع تسارع حملات تطعيم سكان الإمارات.

وخلال الفترة حققت «مجموعة اتصالات» أرباحاً صافية موحدة بعد خصم حق الامتياز الاتحادي، بلغت 2.3 مليار درهم خلال الربع الأول من العام الجاري بزيادة سنوية وصلت نسبتها إلى 7.9% وبهامش صافي ربح نسبته 18%.

وكانت العالمية القابضة (صاحبة أكبر وتيرة ارتفاع في الأرباح خلال الفترة)، حيث قفزت أرباحها بنحو 1079% على أساس سنوي لتصل إلى نحو 1.3 مليار درهم في الربع الأول من 2021، وذلك بجانب ارتفاع إيرادات الشركة بأكثر من 200% لتصل إلى نحو 2.3 مليار درهم بالفترة ذاتها
وفي المملكة العربية السعودية
للجلسة الخامسة على التوالي يرتفع سهم العبد اللطيف بالنسبة القصوى متصدرا ارتفاعات السوق السعودي، ليس اليوم فحسب، بل خلال أسبوع وخلال تعاملات الشهر الأخير.

وزاد سهم العبد اللطيف خلال تلك اللحظات من جلسة اليوم الإثنين بالنسبة القصوى إلى مستويات 31.35 ريال، بينما انتزع السهم صدارة التداولات في السوق السعودي
بلغت قيم تداولات شركة العبداللطيف للاستثمار الصناعي أكثر من 214 مليون ريال بأكثر من 7 من سيولة السوق السعودي البالغة الآن 3.1 مليار ريال.

حاء ارتفاع السهم بعد التداول على 7.155 مليون سهم بقيمة 214 مليون ريال، وذلك عبر تنفيذ 7113 صفقة.

وتصدرت أسهم العبد الطيف التي تتداول قرب أعلى مستوياتها منذ نهاية 2015، ارتفاعات أسهم تداول خلال أسبوع بنسبة 60%.

بينما تصدر ارتفاعات السوق السعودي خلال شهر بنسبة 103% ، وبنسبة 109% خلال 3 أشهر ، بحوالي 215% خلال عام.

وعن أداء المؤشر السعودي خلال تلك اللحظات، فقد ارتفع 0.3% إلى مستويات 10372.7 نقطة رابحا نحو 31 نقطة.

وانخفضت خسائر شركة “العبد اللطيف للاستثمار الصناعي” إلى 4.4 مليون ريال بنهاية الربع الأول 2021، مقارنة بخسائر 7.7 مليون ريال تم تسجيلها خلال نفس الفترة من عام 2020
سبب انخفاض الخسائر خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى الزيادة فى المبيعات والانخفاض فى المصاريف الصناعية منسوبة إلى المبيعات.

وبشكل عام انخفاض تكلفة المبيعات منسوبة إلى المبيعات وكذلك الانخفاض الطفيف في المصاريف الإدارية والعمومية والزيادة فى الإيرادات الأخرى وانخفاض المصاريف التمويلية .

وكذلك تحقق أرباح استثمارات مقيمة بالقيمة العادلة من خلال الأرباح والخسائر.

ووفقاً لنتائج الشركة، ارتفع صافي الخسارة نحو بعد الزكاة والضريبة نحو 112.77% إلى 24.83 مليون ريال، بالعام الماضي، مقابل 11.67 مليون ريال للعام السابق.

وأن أسباب زيادة صافي الخسارة في عام 2020م، تعود إلى 6 عوامل شملت انخفاض المبيعات بسبب تراجع الطلب، وزيادة المصاريف العمومية والإدارية، وانخفاض أرباح تقييم استثمارات بالقيمة العادلة.

كما تشمل أسباب ارتفاع صافي الخسارة، زيادة مخصص الزكاة، وزيادة الخسائر الإكتوارية من إعادة قياس منافع الموظفين، والارتفاع في تكلفة الكميات المنتجة؛ نظراً لتحمل الشركة نفقات تشغيلية وعدم الاستغلال لكامل الطاقة الإنتاجية.

ولفتت الشركة إلى أنه تم اتخاذ عدد من التدابير الضرورية لخفض النفقات الجارية والرأسمالية وإدارة المدينين بشكل يتوافق مع متطلبات الفترة وتخطيط المخزون، وتحديث خطط المشتريات وتنسيق العلاقة مع الموردين
وكان قد انهى سوق الأسهم السعودية “تداول”، جلسة امس الأحد بارتفاع هامشي ليعاود مكاسبه بعد جلستين من التراجع، في ظل ارتفاع 10 قطاعات، بقيادة “المواد الأساسية”، وسط هبوط بقية القطاعات الكبرى.

وأغلق المؤشر العام للسوق “تاسي” مرتفعاً 0.04%، رابحاً 4.01 نقطة، وصل بها إلى مستوى 10343.86 نقطة.

وارتفعت التداولات على كافة المستويات بنهاية جلسة الأحد إلى 10.214 مليار ريال مقابل 8.483 مليار ريال من خلال حوالي 356.676 مليون سهم مقارنة بـ297.881 مليون سهم في جلسة الخميس الماضي.

وارتفع أداء 11 قطاعاً أبرزها المواد الأساسية الذي ارتفع بنسبة 0.22%، وبصدارة قطاع الأدوية بنسبة 3.91%.

وفي المقابل تراجع أداء 10 قطاعات أبرزهم البنوك المتراجع بنسبة 0.49% ،كما نزل قطاع الاتصالات بنسبة 0.19%، كما تراجع قطاع الطاقة بنسبة 0.01%.

وعلى مستوى أداء الأسهم شملت المكاسب 115 سهما، تصدرها “شاكر” بعد ارتفاعه بنسبة 9.96%، وتصدر “وفرة” 77 سهما متراجعاً بنسبة 6.60%.


وكان سهم “شاكر” الأنشط من ناحية القيمة، بنحو 413.713 مليون ريال، فيما تصدر “دار الأركان” الكميات بـ 20.958 مليون سهم.

وفيما يخص السوق الموازي، أغلق مؤشر (نمو حد أعلى) مرتفعاً بنسبة 1.54% ، رابحاً 373.21 نقطة من قيمته، ليغلق عند مستوى 24,557.23 نقطة.

وتصدر سهم الوطنية للبناء والتسويق الارتفاعات بنسبة 3.39%، تلاه سهم حديد وطني بنسبة 0.79%، وسجل سهم “فش فاش” أعلى خساره.

حنان رمسيس خبيره اقتصادية الحرية للأوراق الماليه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *