الخميس. نوفمبر 21st, 2024

تقلصت مساحة الجليد في القطب الشمالي لأدنى مستوى لها في 15 سبتمبر, و وصلت الى 3.74 ملايين كيلومتر مربع، و هي اقل مساحة له منذ 42 عاما، و قال العلماء إن هذا الأمر يُعد دليلاً إضافياً واضحا على تأثير الاحتباس الحراري.

ذوبان الجليد البحري لا يساهم في ارتفاع مستويات البحر، باعتبار أنّ الجليد موجود بالفعل على الماء، لكن قلة الجليد تعني انعكاس أقل من الإشعاع الشمسي، وبذلك ستمتص المحيطات المزيد منها مما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارتها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *