بعد انتهاء السنة المالية في 30 يونيو
وبعد انتهاء الربع الثاني من العام الحالي والذي ظهر فية اثار جائحة كورونا بوضوح والذي فية اعلنت كورونا كوباء عالمي اعقبة شبة توقف لكل انشطة الدولة بل وانشطة العالم اجمع
وفي نهاية شهر يونيو بدات الدولة في فتح اقتصادها تدريجيا لاحتواء الاثار الاقتصادية السلبية لوباء كورونا الذي اعتد بة كوباء اقتصادي اكثلر منة وباء صحي
وبعد ان استطاعت مؤشرات البورصة تحقيق ارتفاعات تتراوح بين 17 الي 24% لكافة المؤشرات وصنفت البورصة المصرية كافضل ثاني بورصة عربية من حيث السيولة
استهلت المؤشرات جلسة الاحد اول جلسات الأسبوع علي استقرار كافة المؤشرات في المنطقة الخضراء بنسب تتراوح بين 1.2% الي 3% لكافة المؤشرات مع وصول المؤشر الرئيسي للبورصة الي مستوي 10900 نقطة
مع ارتفاع ملحوظ في قيم التداول يصل الي المليار قرابة انتهاء جلسة التداول
اما عن الشركات التي تم التداول عليها 133 شركة
100 رابحون
8 خاسرون
الباقي لا تغاير
اما عن فئات وجنسيات المتعاملين استمر المصرين في جانب الشراء
فيما تواجد العرب والاجانب في جانب البيع
اما عن ابرز القطاعات المحققة لارتفاعات
اتصالات وتكنولوجيا معلومات 4.5%
ورق ومواد تعبئة وتغليف 3.73%
مقاولات وانشاءات هندسية 2.81%
حنان رمسيس خبيرة اقتصادية الحرية للأوراق المالية