و ذكرت المحطة ان حملة بايدن تراجع ايصا ملف سفيرة الولايات المتحدة السابقة في الأمم المتحدة سوزان رايس و النائبة السابقة في مجلس نواب ولاية جورجيا ستايسي أبرامز لتولي منصب نائب الرئيس. اما نيويورك تايمز فنشرت أن جينا ريموندو حاكمة ولاية رود آيلاند، عقدت اجتماعات مع حملة بايدن لنفس الغرض.هناك أسماء أخرى مرشحة ليختار بايدن من بينهم نائب الرئيس، منهم، عضوة مجلس الشيوخ تامي داكويرث و هي أمريكية من اصل تايلاندي، و ميشيل لوجان جريشام حاكمة ولاية نيو مكسيكو و هي أمريكية من اصل لاتيني،و فان ديمنجز عضو مجلس النواب و الرئيسة السابقة لشرطة أورلاندو، و جريتشن ويتمر حاكمة ولاية ميتشجان.كل بايدن قد تعهد باختيار امرأة لمنصب نائب الرئيس.
