طلب الرئيس جو بايدن من وزارة العدل والوكالات الفيدرالية الأخرى دراسة الوثائق التي يمكن رفع السرية عنها والمتعلقة بملف التحقيقات التي أجراها مكتب التحقيقات الفيدرالي إثر هجمات 11 سبتمبر 2001، والتي من المحتمل أن تكشف عن تفاصيل جديدة.
وجه الأمر التنفيذي المدعي العام ميريك جارلاند للإفراج عن أي وثائق سترفع عنها السرية خلال الأشهر الستة المقبلة.
و اعلنت عائلات ضحايا الهجمات، أن بايدن لن يكون مرحبا به في مراسم إحياء ذكرى 11 سبتمبر هذا العام ما لم يكشف عن وثائق حول دور المملكة العربية السعودية في الهجمات.
أيد رئيس لجنة المخابرات بمجلس النواب، آدم شيف (ديمقراطي من كاليفورنيا)، الأمر التنفيذي، قائلاً في بيان إن الأميركيين، وخاصة عائلات الأشخاص الذين قُتلوا في الهجمات، “لهم الحق في معرفة كامل التفاصيل