الجمعة. فبراير 21st, 2025

سرحت إدارة شؤون المحاربين القدامى أكثر من 1000 موظف ضمن عمليات التسريح الجماعي التي تنفذها إدارة ترامب في العديد من الوكالات الفيدرالية وسط جهود واسعة النطاق لخفض الميزانية.

وزارة الطاقة: فصلت الوزارة ما يصل إلى 2000 موظف تحت التدريب .

وزارة التعليم: تم إخطار بعض الموظفين المتدربين في الوكالة، بما في ذلك أولئك من مكتب المستشار العام ومكتب التعليم الخاص وإعادة التأهيل ومكتب المساعدات الطلابية الفيدرالية، بإنهاء خدمتهم، وذلك من خلال خطاب أُرسل الأسبوع الجاري أشار إلى “أدائهم”.

وزارة شؤون المحاربين القدامى: أعلنت الوزارة عن فصل أكثر من 1000 موظف “بشكل فوري”، بما في ذلك بعض الموظفين تحت التدريب، مدعية أن التغييرات في الموظفين ستوفر للوزارة أكثر من 98 مليون دولار سنويًا.

دائرة الغابات في الولايات المتحدة: فصل ما يزيد عن 3400 موظف، بما في ذلك مناصب في كل مستوى من مستويات الوكالة.

إدارة الأعمال الصغيرة: تلقى بعض الموظفين المتدربين في الوكالة رسائل بريد إلكتروني لإخطارهم بإنهاء خدماتهم.

مكتب حماية المستهلك المالي: كشف الاتحاد الذي يمثل العاملين في الوكالة المالية عن إنهاء خدمة نحو 73 موظفاً، بعد أن أمرت الوكالة، التي أثارت غضب حلفاء ترامب في مجال التكنولوجيا، بوقف جميع الأعمال.

الإدارة الوطنية للسلامة النووية: قال موظف في الوكالة، التي تشرف على الأسلحة النووية في الولايات المتحدة، إن الوكالة ستسرح حوالي 300 من موظفيها البالغ عددهم 1800 موظف.

إدارة الخدمات العامة: تأثر أكثر من 100 شخص بعمليات التسريح في الوكالة المسؤولة عن محفظة العقارات التابعة للحكومة الفيدرالية.

لم يتضح على الفور عدد الموظفين الذين تأثروا بعمليات التسريح واسعة النطاق في إدارة ترامب، والتي تنفصل عن التسوية المالية الطوعية المقدمة لأكثر من 2 مليون عامل فيدرالي.

وتشير تقارير إلى إنهاء إدارة ترامب عدد من الوظائف البارزة الأخرى بينهم 17 مفتشًا عامًا على الأقل، والمدير المالي في وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية بالإضافة إلى ثلاثة موظفين آخرين في الوكالة، ومسؤول في إدارة الطوارئ الفيدرالية.

بالإضافة لهؤلاء، تأتي قائدة خفر السواحل ليندا فاجان، وأكثر من اثني عشر مدعيًا عامًا عملوا على قضايا ضد ترامب، وما لا يقل عن 9 من كبار عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي ومدير مكتب أخلاقيات الحكومة، من بين آخرين.