تستعد السوق المصرية لاستقبال أكبر تدفقات بالعملة الصعبة، والتي تتجاوز 60 مليار دولار، ما يعزز من موقف السيولة بالنقد الأجنبي
وتتمثل هذه السيولة في الموارد التالية 8 مليارات دولار من صندوق النقد الدولي، 1.2 مليار دولار مرفق الاستدامة التابع لصندوق النقد الدولي، و24 مليار دولار الجزء المتبقي من صفقة رأس الحكمة، 6 مليارات دولار الجزء المتبقي من الوديعة الإماراتية بالبنك المركزي المصري، 8 مليارات دولار من الاتحاد الأوروبي، 6 مليارات دولار من البنك الدولي.
وهناك 6.5 مليار دولار إجمالي بيع أصول الدولة حتى نهاية العام الجاري، مما يشكل أكبر تدفق بالنقد الأجنبي لمصر خلال العشر سنوات الأخيرة