ذكرت صحيفه وول ستريت جورنال أن الاقتصاد الأمريكي سيكون هو المستفيد الأكبر من أزمة الطاقة في أوروبا.
و ذكرت الصحيفه أن أسعار الغاز المرتفعة ستجبر الشركات الأوروبية على نقل إنتاجها إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ويرتبط ذلك بقطاع صناعة الصلب والأسمدة وغيرهما من السلع، التي سوف تجتذبها أسعار الطاقة الأكثر استقرارا، إضافة إلى الدعم الحكومي.
في الوقت نفسه، فإن تقلبات أسعار الطاقة، ومشاكل سلاسل التوريد تهدد أوروبا بما “يحذر بعض الاقتصاديين منه بوصفه حقبة جديدة من تراجع التصنيع”، بينما وافقت حكومة الولايات المتحدة الأمريكية على مجموعة من الإجراءات لتحفيز الإنتاج الصناعي.