تظاهر حوالي 1000 شخص، ضد “الشهادة الصحية” والتطعيم الإجباري لمقدمي الرعاية في شوارع ديجون الفرنسية، و استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع في شارع فوش وأمام محطة القطار.
وبدأ المتظاهرون بالتفرق، بعد الظهر، و لكن لا تزال حركة مرور عربات الترام متوقفة في وسط المدينة.
كان المجلس الدستوري الفرنسي، قد وافق على توسيع تطبيق الشهادة الصحية التي توثق تلقي حاملها اللقاح ضد فيروس كورونا، أو سلبية فحصه، أي عدم إصابته بمرض “كوفيد-19″، على أن يبدأ سريان الشهادة الموسع نطاقها اعتبارا من 9 أغسطس.
واعتبارا من 21 يوليو أصبح تقديم “الشهادة الصحية” إلزاميا بفرنسا، لدى زيارة المتاحف والمسارح ودور السينما والمهرجانات والحدائق العامة ومدن الترفيه.