تعتزم شركة فرنسية خاصة إعادة تدوير أطنان من الحبوب المتروكة في إهراءات مرفأ بيروت منذ انفجار الرابع من آغسطس، و الذي تسبّب بتصدّع أجزاء من الصوامع، وذلك بهدف تحويلها الى سماد زراعي.
وحذر وزير شؤون التجارة الخارجية الفرنسية، فرانك ريستر، المسؤولين اللبنانيين خلال جولة في ميناء بيروت اليوم ، من الاستمرار في تجاهل تطبيق الإصلاحات المطلوبة، في ظل تفاقم الأزمة المعيشية والاقتصادية التي تعاني منها البلاد.