في إستونيا، توفيت فتاة بالغة من العمر 11 عاما بسبب سكتة دماغية ناجمة عن فيروس كورونا.
و كان يُعتقد أن سبب وفاة الطفلة نسكتة دماغية، وبعد تشريح الجثة والاستشارات، اتضح أن سبب الوفاة في الواقع هو فيروس كورونا.
و كانت الفتاة نُقلت إلى المستشفى في الصباح مصابة بجلطة دماغية وهي فاقدة للوعي. وافترض الأطباء أن الفتاة أصيبت بجلطة دماغية في الليل، وفي الصباح وجدها والداها فاقدة للوعي، وفي غيبوبة.
وتم الكشف عن حقيقة إصابة الطفلة بفيروس كورونا في المستشفى فقط، حيث يتم فحص جميع المرضى بحثا عن الفيروس..
وقبل ذلك بيوم، اشتكت الفتاة من الصداع. ولم تكن لديها أي أمراض مصاحبة، و كانت وقتها بصحة جيدة.