خلال المحادثات الفلسطينية الإسرائيلية التي جرت في القاهرة، قال ممثلو الوفد الأمني الإسرائيلي انهم اكتشفوا أن هناك شخصيات بارزة من حركة حماس يقيمون في غرفة مجاورة في نفس المبنى.
والمفاوضات الجارية هي الأولى من نوعها منذ عملية “حارس الأسوار”.
وقال مسؤولون إن نزاعا على مصير إسرائيليين تحتجزهم حركة “حماس” منذ مدة طويلة، وعدم وضوح الرؤية حول كيفية منع “حماس” من الاستفادة من أموال المساعدات، يعرقلان إعادة الإعمار في قطاع غزة